"أريد أن أتحدث بمقدار، لا مع هؤلاء الذين يتعاملون مع العيد كتراث، ولا مع هؤلاء الذين يتعاملون مع العيد كقضايا شرعية تعبدية بحتة وغير مستعدين أن يفكروا، فهؤلاء قد لا يستفيدون من هذا الحديث، بل أتحدث مع هؤلاء الذين يريدون أن يستفيدوا ويتعقلوا ويتدبروا..."
"هل نحن هكذا نعيّد؟ هل نحن عائدون؟ هل نحن معيّدون؟ "